A Secret Weapon For حوار مع النخبة
ستستفيد من تغطية إعلامية مميزة، وصول إلى جمهور نخبوي واسع، وتعزيز ظهورك الرقمي بفضل الترويج عبر منصات متعددة وتحسين التواجد في محركات البحث.
أحمد منصور (مقاطعا): هذه اللي تنطبق عليها المواصفات التاريخية.
أحمد منصور: لكن كثير من النخب الإسلامية أيضا متمزقة متصارعة لديها ضبابية في الرؤية ليس لديها نوع من الالتقاء.
حصدت لجنة التضامن مع فلسطين نتيجة عملها وجهدها الطويل من العمل التضامني مع فلسطين، وبنائها لتحالفات مع مختلف الحركات التحررية والمناهضة للعنصرية في العالم.
سالم العنزي/ السعودية: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
هل العمل النخبوي أو دور الشخص اللي ينظر إليه على أنه من النخبة هو عمل فردي انتقائي أناني يعني ضبابي؟
وهذا من الخير الكثير الموجود في النخبة لكن هذه النخبة عمرها ما تيجي في البرومو بتاع الجزيرة عمرها ما تطلع تصرخ..
هذه الابتكارات تجعل الإجراءات أكثر دقة وراحة للمرضى، كما تسمح لنا بتقديم نتائج طبيعية وأكثر جاذبية.
محمد سليم العوا: طبيعي تلقائي يظهر في المجتمع نتيجة عطائه نتيجة قيامه بحاجات الناس نتيجة سعيه فيما ينبغي أن يفيد المجتمع. أنت تذكر الحديث الصحيح اللي قبل إسلام قريش في أول الدعوة لما جاء الرجل الدائن لأحد سادة قريش واستغاث بأهل مكة فلم يغثه أحد لأن الثاني كان من كبار القوم فقام معه النبي صلى الله عليه وسلم فلما شافه هذا الرجل من كبار قريش خاف وسلم المال الذي كان مدينا به للتاجر الغريب اللي جاي من بره، ليه؟ لأن سيدنا محمد كان على رأس الصفوة وإن كان على انقر على الرابط دين غير دين قريش.
محمد سليم العوا: الحكومات الحالية شاطرة في استعمال السلاحين الترغيب والترهيب.
الانتشار عبر الإنترنت: استفد من القوة التسويقية لمنصتنا لتعزيز تواجدك الرقمي.
لو تواضعنا شوية لو تواضعت النخبة قليلا وقالت هذا رأيي زي ما كان بيقول الإمام الشافعي "رأيي صواب عندي يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ عندي يحتمل الصواب" لو النخبة تعلمت هذا السلوك حتتحل كثير من مشكلاتها الحالية.
بعد السابع من أكتوبر العام الماضي، شهدت كثيرٌ من دول العالم حركةً تضامنيةً واسعةً مع الشعب الفلسطيني ومقاومته، التي تخوض غمار معركة طوفان الأقصى ضد الاحتلال الصهيوني. ونظرًا لأهميّة هذا الدور التضامني، عقد مركز رؤية للتنمية السياسية لقاء مع الأكاديمية الفلسطينية د.رباب عبد الهادي، وهي من أهم المثقفين المشتبكين والناشطين في العمل التضامني مع فلسطين، ومختصة في الدراسات العرقية والاستعمارية والمقاومة في الولايات المتحدة. عملت أستاذة في العديد من الجامعات والمعاهد الأمريكية، مثل جامعة ميشيغان وييل، وجامعة سان فرانسيسكو.
جوابي هو: أعشق الفن الجميل، والإبداع الأصيل المتقن، وأعيش فيهما بكل ذاتي وجوانحي بعيدا عن ضوضاء الحياة وصعوباتها. أكتب عندما يجذبني تفكيري وقلمي. وأنتشي بسماع الموسيقى وتحليل دلالاتها والمقارنة بينها وبين الفنون الأخرى عندما أتماهى بين أصواتها وأنغامها.